هل تعلم
هل تعلم أن
1- خليط من عصير الليمون وفصان من الثوم والزنجبيل وملعقة من زيت الزيتون النقي يعتبر خليط ممتاز لتنظيف الكبد ، حيث يؤخذ هذا الكوب من الخليط على الريق قبل الافطار بساعة .... وينصح باستعمال هذه العملية مرة كل ستة شهور(لمن لا يعاني من التهاب او قرحه في الجهاز الهضمي)
2- الفراولة مفيدة للقلب، وذلك لأنها من أفضل مضادات الأكسدة، وغنية بالألياف الغذائية القابلة للذوبان، وهذه الألياف تعمل على تخفيض معدل الكوليسترول في الدم، وزيادة كفاءة الدورة الدموية.
3-الملح الزائد يؤدي الى ترقق العظام، نظن جميعاً أن الافراط في تناول الملح يسئ الى الضغط الدموي، لكن الملح ليس السبب المباشر في ارتفاع الضغط الا لدى 30 في المائة من المصابين بهذا المرض. إلا أن ضرر الملح يصيبنا في عظامنا، فعندما يتخلص الجسم من الملح الزائد، يرمي معه الكالسيوم فيسئ الى العظم. يعجل الافراط في تناول الملح في حصول ترقق العظام. ولذا علينا قصر استهلاكنا من ملح الطعام على 2400 ملليغرام يومياً، علما أن في قطعة واحدة من الجبن الأمريكية 300 ملليغرام من الملح، وفي قطعتين من الخبز الأبيض 269 ملليغرام من الملح، وفي نصف كوب من صلصة الطماطم المعلبة 740 ملليغرام ...
4-تناول كمية من الألياف بمعدل 30 جراما في اليوم , يخفف من خطر الاصابة بأمراض السرطان وأمراض القلب، والسمنة، وداء السكري، والاسهال .
5-حبوب زيت السمك يمكن أن تفيد في التخلص من أعراض مرض التهاب المفاصل الروماتزمي الذي تشمل الكثير من الآلام والتعب وتيبس المفاصل في الصباح اضافة الى تورمها. التهاب المفاصل الروماتزمي يصيب الأشخاص في مختلف الأعمار، وحتى الأطفال منهم ويتم تشخيص هذا المرض بواسطة تحليل خاص للدم. وقد وجد أن هذه الحبوب تحتوي على مواد مضادة للالتهاب ومع التخلص من الالتهاب يمكن التخلص من الآلام المصاحبة لالتهاب المفاصل.
6-جزرة واحدة متوسطة الحجم تحتوي على أربعة أضعاف حاجة الانسان اليومية من فيتامين-أ .. وهناك أطعمة أخرى تحتوي على قدر كبير من هذا الفيتامين مثل اليقطين واليام (نوع من البطاطا بعضه حلو) والبطيخ الأصفر والسبانخ والكرنب.
7-نصف طبق من الفليفلة الحمراء الحلوة يحتوي على أكثر من مثلي الجرعة اليومية الموصي بها من فيتامين ج. كما أن الأطعمة التالية زاخرة بهذا الفيتامين (البرتقال، الجوافة، القرنبيط الأخضر والبازيلاء).
8-نصف كيلوا جرام من السمك يحتوي على مثلي حاجة الانسان اليومية من فيتامين د، ويليه سمك الرنجة.
9-طبق واحد من اللوبيا الجافة المطبوخة، يمد الانسان بـ 90% من حاجة الانسان اليومية من مادة الفولات ويليها فول الصويا المطبوخ.
شاي الأعشاب طريقة غير فعالة للتخلص من السمنة ... إنما الطريقة الفعالة والوحيدة للتخلص من السمنة هي ممارسة الرياضية والعناية بنوعية وكمية الغذاء التي نتناولها يومياً
الثوم والبصل علاج شاف وناجع لكثير من الأمراض، حيث أنهما يحتويا على مركبات السلفايد (الكبريت)، وهذه المركبات تعمل على ابعاد خطر الجلطة الدموية، كما أنها تخفض من مستوى الكوليسترول في الدم وخاصة النوع الضار من نوع LDL ، كما أنها تعمل على خفض احتمال الاصابة بأمراض السرطان.
تناول الموز بمعدل 3- 5 قرون في اليوم يبعد خطر ارتفاع ضغط الدم، ويمكنه أن يخفض ضغط الدم المرتفع الى المعدل الطبيعي خلال أسبوع واحد فقط ودون استعمال أدوية خافضة للضغط، وذلك لاحتواء الموز يحتوي على نسبة عالية من البوتاسوم الطبيعي الذي من شأنه أن يساعد على التخلص من مادة الصوديوم التي تساعد على ارتفاع ضغط الدم.
الفائدة الغذائية العالية التي يتمتع بها الترمس تجعله شبيهاً بأنواع أخرى من الحبوب كالحمص أو الفاصولياء. فه ذا الصنف من الحبوب يحتوي على مقدار هائل من البروتين تصل نسبت! ه الى 30 % من وزنه. كما أن الترمس غني بالألياف التي تعلب دوراً كبيراً في مقاونة الامساك من خلال ترحيض الأمعاء، اضافة الى مقادير أخرى من المعادن. إن المرارة التي تشوب طعم الترمس والتي يمكن ازالتها عند غلي الترمس جيداً ونقعه لبضعة أيام، تشكل دواءاً فعالاً للتخلص من الدود في الأمعاء خصوصاً اذا أكل الترمس مع العسل. وكانوا قديماً يطحنونه ويضيفون دقيقه الى دقيق القمح.
الأبحاث العلمية دلت على أن زيت النعناع يساعد على التخلص من اضطرابات الأمعاء ، وذلك بسبب فاعليته كمضاد للتقلصات والتشنجات، وهو يعمل على استرخاء عضلات المعدة والأمعاء ، ويعمل أيضا كمضاد بكتيري.
حفنة من اللوز لا تزيد عن 30 حبة بامكانها أن توفر للانسان حوالي 12% من البروتينات اللازمة لصحته يوميا، وحوالي 35% من فيتامين E ، عدا عن أنّ اللوز أيضا غني بالألياف الغذائية والحديد والزنك والنحاس، وهي كلها لازمة لنظام غذائي سليم وصحي.
تم استخلاص مادة فعالة من طحلب السيستوزيرا فيجرياتا أمكنها القضاء على خلايا سرطان المعدة حيث تمت التجارب على فئران التجارب المصابة بسرطان المعدة وقد أحدثت المادة تجويفات داخل الخلايا السرطانية وسببت تهتك الجدار الخلوي لها، وكان هذا عند حقن الفئران بأقل تركيز للمادة. بينما التركيزات العالية (500 ملجم/كجم) تحلل الخلايا السرطانية نفسها. وقد لوحظ عدم وجود أي تأثيرات سمية للفئران المعالجة، سو اء حقنت بالتركيزات القليلة أو العالية.
مع تحيات سمير السعدي